أتألم في وحدتي
أُعالج جروح قلبي البريء في وحدتي،
دون إخبار أحد بما أشعر به،
أو بما يؤلمني،
أُصارع أوجاعي بنفسي،
التي نتجت عن أفعالكم،
تقتحمون حياتي،
وتخرجون وتتركوا ذكرياتكم معي،
وأنا أبقى بمفردي،
وأُداوي جروحي التي تؤلمني،
وحين تروني أكون في كامل سعادتي،
حتى لا أُظهر ضعفي أمامكم،
أُكابر مع نفسي وكأنني بخير،
لكني أتألم كتيرًا ورغم ذلك أنا في ثباتٍ تام من الصموت لكنني مستمرة في معالجة قلبي.
لِ آية محمد/رسيل
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليق اذا كان لديك اي اسئله عن الموضوع